كان صباحا باردا فى اوائل الربيع ، وجلسنا بعد االفطار على جانبي حريق مبهج في الغرفة القديمة فى 8 شارع بيكر . تدحرج ضباب كثيف بين خطوط المنازل ذات الالوان المزدوجة ، وكانت النوافذ المتعارضة تلوح فى الافق مثل الضبابية الداكنة عديمة الشكل عبر اكاليل الزهور الصفراء الثقيلة . كان غازنا مضاءا على القماش الابيض وبصيص الصين ومشرق و المعدن ، لان الطاولة لم يتم تطهيرها بعد .
Reviews
There are no reviews yet.