ربما قد تبدو فكرة الهروب من العالم الذي آلفته والإنتقال من عالم إلى آخر فكرة مليئة بالإثارة، وربما قد تجد نقسك في أحد الأيام تخلق تلك العوالم في مخيلتك، أو ترسمها على أوراقك البالية، بينما يجري الأدرينالين في جسدك. إنها لذة المجهول، أليس كذلك؟ولكن إذا استيقظت، ووجدت نفسك داخل قبو بيتك مجبرًا أن تصنع آلة زمن، ومجبرًا على حل الكثير من الألغاز الأخرى، هل ستعر بلذة الإنتصار ذاتها؟ أم هل سترتعد خوفًا؟ في كلا الحالتين، احبس أنفاسك جيدًا، ولا ترمش، أنت في حضرة المجهول.
Reviews
There are no reviews yet.